رمضان 2023 مساعدات غذائية للأسر التي تكافح في قطاع غزة

-        المساعدات الغذائية لشهر رمضان 2023 للأسر التي تكافح في قطاع غزة

رمضان 2023

يعيش الفلسطينيون في غزة تحت أطول حصار في تاريخ العالم. وأدت الجائحة والبطالة إلى تفاقم الفقر. وفي الوقت الحالي، يعاني أكثر من 1.6 مليون شخص في غزة من انعدام الأمن الغذائي. ويعاني الأطفال من فقر الدم وسوء التغذية.

إن الظروف الإنسانية في قطاع غزة - حيث يؤثر الفقر وانعدام الأمن الغذائي على 68.5٪ من السكان على التوالي - مثيرة للقلق، وتأتي بعد انهيار جميع القطاعات الإنتاجية والخدمات الاجتماعية الأساسية والبنى التحتية. يتعثر النسيج الاجتماعي والاقتصادي في غزة بسبب الأثر التراكمي للحصار البحري والبري والجوي الذي دام 17 عاما.

إخوانكم وأخواتكم الفلسطينيون جائعون ومحتاجون جدا. شارك عطاءك المباركة في رمضان.

قال الله عز وجل

مَّن ذَا ٱلَّذِى يُقْرِضُ ٱللَّهَ قَرْضًا حَسَنًۭا فَيُضَـٰعِفَهُۥ لَهُۥٓ أَضْعَافًۭا كَثِيرَةًۭ ۚ وَٱللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُۜطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (البقرة 245)

أيها الإخوة والأخوات، نحن بحاجة إلى مساعدتكم الكريمة لتوصيل البقالة المغذية لمدة 30 يوما إلى 500 عائلة من غزة تكافح في غزة. لا يوجد تبرع كبير جدا أو صغير، فنحن نهدف إلى جعل كل قرش مهما.

كيف يتم اختيار العائلات

ستختار المنظمة العائلات الأكثر تهميشا في جميع أنحاء قطاع غزة بما في ذلك رفح وخان يونس ومدينة غزة وبيت لاهيا، في مخيمات اللاجئين وعلى هامش المدن.  الأسر التي ليس لها مصدر دخل، أو ذات الإعاقة، أو تعاني من المرض، أو الأسر المعيشية للنساء العازبات - كلها مؤهلة كأسر محتاجة.

يمكنك إطعام عائلة مقابل أقل من 60 دولارا. كل صندوق طعام، يكفي لعائلة مكونة من 5-7 أشخاص، سوف يكفيهم في الشهر. إليك ما تقدمه في صندوق الطعام:

تبرع الآن لتوصيل الطلبات إلى العائلات في الوقت المناسب لشهر رمضان. فقط بدعمكم، يمكننا تقديم هذه الحزمة من السعادة لعائلات غزة وجعل رمضانهم مميزا.

من نحن

جمعية المساعدة الإنسانية والارتقاء العالمية (WHHU) هي منظمة تركية غير ربحية، مسجلة رسميا في اسطنبول - تركيا. WHHU منظمة دولية متميزة تعمل مؤخرا في بلدان مختلفة (تركيا وفلسطين وسوريا وأوغندا) في مجال المساعدات الإنسانية والتنمية. تدعم WHHU الأفراد والمجتمعات المتضررة من الحروب والنزوح والكوارث والجوع والاضطهاد، بغض النظر عن لونهم و / أو دينهم و / أو جنسيتهم. نحن نأخذ على عاتقنا تدخلات مؤثرة تلبي احتياجات الأشخاص الأكثر إلحاحا وتحدث فرقا ذا مغزى في حياتهم.